مستهدفاً البنية التحتية..الاحتلال ينفّذ غارات جوية على سوريا بـ12 طائرة حربية

أعلن جيش الاحتلال عن تنفيذه سلسلة غارات جوية استهدفت عدة مناطق في سوريا، بينها العاصمة دمشق، مستخدمًا 12 طائرة حربية، في هجوم هو الأوسع من نوعه منذ أسابيع.
وجاء في بيان مكتوب صدر عن جيش الاحتلال ليل الجمعة أن الغارات استهدفت "أهدافًا متعددة" في مناطق مختلفة من سوريا، شملت أحياء في دمشق مثل حرستا وتل منين، إضافة إلى محافظات حماة، اللاذقية، درعا، والقنيطرة.
ووفقًا للمصادر المحلية، طالت الهجمات البنية التحتية المدنية، ما أثار مخاوف من تصاعد التوتر في المنطقة وسقوط ضحايا بين المدنيين.
وفي البيان ذاته، أكد جيش الاحتلال أن عملياته الجوية ضد سوريا "ستستمر"، مشيرًا إلى أن هذه الغارات تأتي بعد هجوم آخر نفّذه صباح 2 مايو قرب القصر الرئاسي في دمشق.
ويُذكر أن الاحتلال يشن منذ سنوات غارات متكررة على الأراضي السورية، مستهدفًا مواقع تقول إنها تابعة لإيران أو جماعات موالية لها، إلا أن هذه الهجمات غالبًا ما تسفر عن أضرار في ممتلكات مدنية وسقوط ضحايا من المدنيين. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلن مسؤول إعلامي في جماعة أنصار الله (الحوثيين) أن الهجوم الصاروخي الذي استهدف مطار بن غوريون الصهيوني يهدف إلى تعطيل الملاحة الجوية فيه، ضمن خطوات للضغط من أجل رفع الحصار عن قطاع غزة ووقف العدوان الصهيوني المتواصل عليه، مؤكدًا أن قدرات الجماعة العسكرية لم تتأثر رغم التصعيد الأميركي ضد اليمن.
أعلنت مؤسسة "هند رجب" عن تحديدها هوية الضابط الصهيوني المسؤول عن جريمة قتل الطفلة الفلسطينية "هند رجب" وعائلتها في غزة، وقدمت شكوى رسمية إلى المحكمة الجنائية الدولية تتهمه بارتكاب جريمة حرب، مؤكدة أن ما حدث "ليس انتقامًا بل التزام قانوني وأخلاقي" في طريق العدالة.
أعلن وقف " يد اليتيم الأوروبي " الخيرية الدولية عن انطلاق حملتها لتنظيم الأضاحي لعام 2025، حيث ستشمل الحملة ذبح وتوزيع الأضاحي في 30 دولة، مع التركيز على دعم الأيتام والمحتاجين في آسيا وأفريقيا، وتوفير خيارات تبرع متنوعة عبر الإنترنت والممثلين الميدانيين.
أعلنت السلطات القضائية التركية فتح تحقيق رسمي بحق رئاسة شباب حزب الظفر في إسطنبول، على خلفية منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي يُزعم أنها تحرّض على الكراهية والتمييز، وذلك بموجب قانون "التحريض على الكراهية والعداء أو الإهانة".